مجموعة طيران الجزيرة تعلن عن أرباح قياسية للربع الأول

- 1.2 مليون دينار كويتي صافي الأرباح، زيادة بنسبة 17.5%

- أرباحاً متواصلة للربع السابع على التوالي

مدينة الحرية، الكويت، 2 مايو 2012: خلال بث مباشر على الإنترنت مع محللين ومستثمرين محليين وعالميين، أعلنت مجموعة طيران الجزيرة اليوم أنها حققت أرباحاً صافية قياسية للربع الأول من 2012  بلغت 1.2 مليون دينار كويتي، حيث تواصل المجموعة تحقيق الأرباح للفصل السابع على التوالي منذ الربع الثالث من 2010 وذلك على الرغم من زيادة تكاليف الوقود والاضطرابات السياسية التي شهدتها بعض الوجهات التي تخدمها الشركة.

أبرز النتائج المالية التي حققتها المجموعة في الربع الأول من 2012:

- بلغت إيرادات الربع الأول 12.7 مليون دينار كويتي، بزيادة نسبتها 11.8% عن الفترة ذاتها من 2011 حين سجلت 11.4 مليون دينار.

- بلغت الأرباح التشغيلية في الربع الأول 2.3 مليون دينار كويتي، بزيادة نسبتها 25.5% عن الفترة ذاتها من 2011 حين سجلت 1.8 مليون دينار كويتي.

- بلغت الأرباح الصافية في الربع الأول 1.2 مليون دينار كويتي، بزيادة نسبتها 17.5% عن الفترة ذاتها من 2011 حين سجلت 1.0 مليون دينار كويتي.

- ارتفع متوسط العائد على المقعد في الربع الأول بنسبة 20.7% مقارنة بالفترة ذاتها من 2011.

وتعكس نتائج الربع الأول نجاح خطة “العودة إلى الربحية” التي أطلقتها المجموعة في الربع الثاني من 2010 والتي قادتها نحو تحقيق أهداف المجموعة للعودة إلى الربحية وتسجيل أرباح متواصلة للفصل السابع على التوالي.

وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة طيران الجزيرة، السيد /مروان بودي: “هذه هي المرة الأولى منذ تأسيس طيران الجزيرة التي نسجل فيها أرباحاً متواصلة على مدى سبعة فصول متتالية، حيث يظهر هذا الأداء القوي نجاح ومرونة نموذج عمل الشركة الذي يمكّنها من الحفاظ على أداء إيجابي بالرغم من تحديات زيادة تكاليف الوقود والاضطرابات السياسية في سوريا”.

بذكر أن مجموعة طيران الجزيرة تأسست في عام 2005 ، وهي مدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، وتملك أسطولاً من 12 طائرة  طراز إيرباص A320 ، موزعة بين شركة الطيران التجارية التابعة لها، شركة “طيران الجزيرة”، وشركة “سحاب لتأجير الطائرات” المملوكة بالكامل للمجموعة.  ومن عملاء شركة “سحاب” شركة “فيرجن أمريكا” والخطوط السريلانكية وطيران الجزيرة.

النظرة المستقبلية للربع الثاني والفصول الربعية المتبقية في 2012:

لا تزال المجموعة تتطلع لتسجيل عام إيجابي آخر في 2012 متماشٍ مع نمو الاقتصاد الكويتي، الذي يساهم بتعزيز دخل الفرد، على الرغم من الضغوطات الاقتصادية على المستويين الإقليمي والعالمي.  وتبقى توقعات الشركة عن أدائها في الفصول الثلاثة القادمة ثابتة، إذ من المرجح أن تسجل ربعاً ثانياً معتدلاً، وأن تشهد زيادة موسمية في مستوى الطلب خلال الربع الثالث، على أن يعود الربع الرابع لمستوى معتدل لإنهاء العام.