طيران الجزيرة تصدر التقرير الشهري عن أدائها التشغيلي لشهر فبراير 2011 طيران الجزيرة أكبر ناقلة بين الكويت ومصر في فبراير وتنقل 20,001 مسافر بين الكويت ومصر في فبراير

طيران الجزيرة أكبر ناقلة بين الاسكندرية والكويت، بين الأقصر والكويت، بين أسيوط والكويت، وبين سوهاج والكويت

ملخص التقرير:

- الأولى من بين الناقلات الكويت على معظم الخطوط التي تخدمها

- حققت نسبة التزام بمواعيد السفر بلغت 94%

- أكبر ناقلة بين الكويت ومصر

- أكبر ناقلة كويتية بين الكويت والبحرين، وثاني أكبر ناقلة من بين خمس ناقلات تخدم الخط

- أكبر ناقلة كويتية بين الكويت والأردن، وثاني أكبر ناقلة من بين ثلاث ناقلات تخدم الخط

- أكبر ناقلة كويتية بين الكويت وبيروت، وثاني أكبر ناقلة من بين أربع ناقلات تخدم الخط

- أكبر ناقلة بين الكويت ودمشق

- نقلت 89,661 مسافر خلال شهر فبراير

- نقلت 20,001 مسافر بين الكويت ومصر خلال شهر فبراير

- نقلت 28,141 مسافر بين الكويت ومنطقة المشرق خلال شهر فبراير

- نقلت 38,843 مسافر بين الكويت ودول الخليج خلال شهر فبراير

- نقلت 2,676 مسافر بين الكويت ودول أخرى

مدينة الحرية، الكويت، 2 أبريل 2011: أصدرت شركة طيران الجزيرة اليوم التقرير الشهري عن أدائها التشغيلي لشهر فبراير 2011 مبينةً من خلاله أنها استمرت في الاستحواذ على حصص تشغيلية قيادية خلال الشهر على الخطوط المصرية التي تخدمها، مما يجعلها متفوقة على زميلاتها من شركات الطيران الكويتية لعشرين شهر متتاليين مع حصة تشغيلية بلغت نسبة 49% على خط الكويت-الاسكندرية، ونسبة 78% على خط الكويت-أسيوط، ونسبة 92.6% على خط الكويت-الأقصر، ونسبة 44% على خط الكويت-سوهاج.

وقد نقلت الشركة خلال فبراير 20,001 مسافر بين الكويت ومصر، مع 8,082 مسافر بين الاسكندرية والكويت، و3,689 مسافر بين أسيوط والكويت، و4,793 بين الأقصر والكويت، و3,402 مسافر بين سوهاج والكويت.

وقد نقلت طيران الجزيرة خلال شهر فبراير 89,661 مسافر إلى الوجهات التي تخدمها على شبكة خطوطها، مما يجعلها متفوقة على زميلاتها من شركات الطيران الكويتية طوال الأشهر العشرين الماضية على التوالي.

ويذكر أن طيران الجزيرة لم تتوقف منذ يوليو 2009 في الاستحواذ على حصص تشغيلية قيادية مقابل زميلاتها الناقلات الكويتية الأخرى، بل استطاعت أن تزيد الفجوة بفضل خطة “العودة إلى الربحية” التي أطلقتها الشركة في مايو 2010 والتي أيضا جاءت بعوائدها على الجانب التجاري حيث حققت طيران الجزيرة في الربع الثالث أرباحا بلغت 4.4 مليون دينار كويتي مما جعل أداء الربع الثالث أفضل أداء ربعي للشركة منذ التأسيس، كما واصلت الشركة في الربع الأخير في تحقيق الأرباح والتي بلغت 2 مليون دينار كويتي. وبفضل هذا الخطة التي تم تطبيقها في الشهور الستة الأخيرة من 2010 فقد سجلت الشركة أفضل أداء لفترة “نصف ثاني” منذ 2008.

ويعتمد التقرير الشهري لطيران الجزيرة على إحصائيات الإدارة العامة للطيران المدني الكويتي المستقلة التي تُصدر شهرياً. ولم يضم التقرير الرحلات إلى مدينتي الرياض وجدة كون شركة طيران الجزيرة محدودة بعدد المقاعد المسموح لها مقابل الشركات الكويتية الأخرى.

وذكر التقرير أن الشركة استحوذت على حصة قيادية من بين الناقلات الكويتية إلى وجهات المشرق حيث بلغت حصتها على خط الكويت-بيروت نسبة 31%، ونسبة 35% على خط الكويت-عمّان، ونسبة 44% على خط الكويت-دمشق، ونسبة 100% على خطي الكويت-حلب والكويت-دير الزور حيث طيران الجزيرة الناقلة الوحيدة التي تخدم وجهتا حلب ودير الزور.

وكشف التقرير لشهر فبراير أن طيران الجزيرة كانت أكبر ناقلة كويتية إلى البحرين خلال فبراير الماضي حيث استحوذت الشركة على حصة تشغيلية بلغت نسبة 19%.

وجاء في التقرير أن نسبة التزام طيران الجزيرة بمواعيد السفر خلال ذلك الشهر بلغت 94%، ما يجعلها من الناقلات الأكثر التزاماً بمواعيدها في الشرق الأوسط.

حصص طيران الجزيرة لشهر فبراير2011 على الوجهات التي تشغل إليها

الحصة السوقية لطيران الجزيرة الوجهة
49% وجهة الاسكندرية (ALY+HBE)
35% وجهة عمّان
100% وجهة حلب
78% وجهة أسيوط
19% وجهة البحرين
31% وجهة بيروت
44% وجهة دمشق
100% وجهة دير الزور
10% وجهة الدوحة
15% وجهة دبي
6% وجهة اسطنبول
93% وجهة الأقصر
26% وجهة مشهد
7% وجهة شرم الشيخ *
44% وجهة سوهاج

المصدر: تقرير الإدارة العامة للطيران المدني لحركة المسافرين خلال شهر فبراير 2011.

* تعد شرم الشيخ واسطنبول وجهتان موسمية وقد شغّلت الشركة رحلات إليها لغاية بداية فبراير وستستأنف الرحلات إليها في مايو 2011.

ويذكر أن طيران الجزيرة حائزة على جائزة “أفضل شركة طيران” لعام 2010 قدمتها “مجلة أرابيان بيزنس”، بالإضافة إلى الجائزة الذهبية من قبل “ماجنوم أوبس أووردز 2010″ (Magnum Opus Awards).  وتشغل الشركة رحلات إلى 17 وجهة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال موسم الصيف 2011.